شرح قصيدة خافق في المعالي للشاعر عبد المنعم الرفاعي للصف الرابع الفصل الثاني 2017
شرح قصيدة خافق في المعالي و المنى للشاعر عبد المنعم الرفاعي الصف الرابع الفصل الدراسي الثاني 2017
شرح قصيدة خافق في المعالي للشاعر عبد المنعم الرفاعي صف رابع فصل ثاني 2017
التعريف بالشاعر هو عبد المنعم الرفاعي :
( 1917 فبراير 23 - 1985 أكتوبر 17 )
رئيس وزراء الأردن سابقًا سياسي وشاعر أردني من أصل فلسطيني
شرح القصيدة :
خافق في المعالي والمنى عربي الظلال والسنا
( يصف الشاعر العلم الأردني خافق في المعالي أي علم في الأعالي
يرفرف وفي أمنياتنا أيضًا علمٌ عربي بكل الأحوال والظروف )
في الذرى والأعالي فوق هام الرجال زاهيا أهيبا
( مكان العلم في القمم والأماكن المرتفعة وجبين الرجال وهاماتهم
إشارة للفخار والأعتزاز به والزهو فمكانه دومًا بالأعالي )
حيه في الصباح والسرى في ابتسام الاقاح والشذا
(تحية للعلم الأردني في الصباح وفي الليل ( السرى : السير ليلا )
( بابتسام الزهر و عطره ) بداية كل شيء وتباشيره نحي العلم (وهنا
إشارة لسلًم الملكي وتحية العلم في كل الأوقات والمناسبات )
يا شعار الجلال والتماع الجمال والإباء في الربا
(يفخر الشاعر بالعلم ويصفه برمز الجلًل والجمال والكبرياء )
سر بنا للفخار والعلا وارعنا للنضال جحفلا
(يصف الشاعر العلم بالقائد الذي يسير ونسير خلفه جيشًا كبيرًا للفخار
والعز والنصر)
في مجال الطعان وانفجار الزمان ظافراً اغلبا
(في أي ظرف كان حتى لو في وقت الصعوبات والحروب ستبقى
منتصرًا وغالبًا )
معاني المفردات
خافق : العلم والراية
المعالي : المكانة والمكان المرتفع الدال على الرفعة والشرف
هام الرجال : أعلى الرأس (الجبين)
السرى : السير ليلا
الأقاح : جمع أقحوان الزهر الأبيض وأقاحي الشيء أي أوله وتباشيره
الشذا : الرائحة الطيبة
شعار : رسم وعلًمة ورمز
التماع : بريق ولمعان
الإباء : الكبرياء وعزة النفس
النضال : الكفاح والجهاد
جحفلا : الجيش العظيم الكثير العدد
مجال : مكان ووقت
الطعان : المكان الذي يكثر فيه الطعن بالقول والفعل
ظافرًا : منتصرُا
شرح قصيدة خافق في المعالي للشاعر عبد المنعم الرفاعي للصف الرابع الفصل الثاني 2017 ملف وورد قابل للتعديل
